تجربتي مع تحليل حساسية الطعام

تجربتي مع تحليل حساسية الطعام، إن حساسية الطعام هي عبارة عن التفاعل التحسسي للجهاز المناعي، والذي عادةً يحدث إثر تناول أنواع معينة من الطعام، حيث أن هذه الأطعمة في حال تم تناولها فإنها تحفز المؤشرات، والأعراض العديدة، ولعل من ضمنها هي المشاكل الهضمية، أو الطفح الجلدي، أو التورم في المسالك الهوائية، وفي بعض الأحيان قد تكون هي خطيرة على الجسم، وفي هذه المقالة سوف نتعرف على تجربتي مع تحليل حساسية الطعام.

تجربتي مع تحليل حساسية الطعام

حيث أن هذه المشكلة تعتبر هي من ضمن المشاكل الصحية التي يعاني منها الكثيرون، والتي تأتي على أنواع عديدة، كما أنها تكون اتجاه أطعمة محددة، وتختلف من شخص إلى أخر، وهذا ما أكدت عليه العديد من الدراسات، والأبحاث من قبل المختصين والأطباء، وفي هذه الفقرة نقدم لكم تجربتي مع تحليل حساسية الطعام، وهي:

  • إن الوصول إلى تحليل حساسية الطعام والتعرف على السبب كان سهلاً.
  • خاصةً بسبب كثرة المبررات الجانبية التي تلقيتها وكانت في ثلاث سنوات، وقد وقعت الحادثة الكبيرة في الحياة.
  • كذلك، شعرت أن الأرض تهتز أسفل القدم، وشعرت بالدوار الشديد، وكدت أشعر بالدم ينخفض من الرأس إلى الساق.
  • أيضا، كنت أشعر أن نبضات قلبي أشبه بالطبول، وأصبح كل شيء حولي ظلماء، فقدت الوعي.
  • هذا ما دفعني أن ألجأ إلى الطبيب، والذي إثر التحليل أكد أني أعاني من ردود فعل تحسسية من أطعمة مُعينة.
  • كانت بسبب تعامل الجهاز المناعيّ للبروتينات بأنها هي الأجسام المعادية، والتي تعتبر ضارة، وبدأ في مكافحتها بعنفِ فتظهر الأعراض.
  • وهذا دفعني  أن انتبه إلى تلك الأطعمة التي تحفز الحساسية، ومنها كانت السمك، والمنتجات التي تتضمن على القمح أو مشتقاته.

شاهد أيضا: تجربتي مع تحاميل منع الحمل 

حساسية الطعام المتأخرة

الجدير بذكره أن مرض حساسية الطعام يأتي على أنواع عديدة، وهذا ما أكدت عليها الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية، كما أنها تختلف بعضها عن بعض في أسباب حدوثها، كما أنها تختلف في الأعراض التي تظهر على الجسم، وفي السطور نتعرف أكثر عن حساسية الطعام المتأخرة، وهو:

  • الحساسية الغذائية تم تصنيفها إلى أنواع، ومن ضمنها هي الاستجابة المتأخرة من النوع 3 (IgG).
  • كذلك، فقد عرف هذا النوع باسم حساسية الطعام المتأخرة (Latent or delayed food allergy).
  • حيث أنه قد يظهر الردود للأفعال تجاه أنواع الأطعمة بعد أيام قليلة من تناول الوجبة.
  • أيضا يكون الوقت بين تناول الطعام الذي يسبب الحساسية، وظهور الأعراض يتراوح بين ساعتين إلى ثلاثة أيام.
  • الجدير بذكره أنه لا يتواجد أي من الأسباب الواضحة المحددة حول التأخير في ظهور الأعراض عند الأفراد.
  • ولكن يقال أنه بسبب التاريج الجيني للحساسية وأمراض المناعة الذاتية.

شاهد أيضا: تجربتي مع التقشير الكيميائي

أسباب حساسية الطعام المتأخرة

حسب ما وضحت العديد من الدراسات، والأبحاث العلمية التي تم إجرائها من قبل الأطباء والمتخصصين، فقد أكدوا أنه لا يتواجد سبب محدد وراء حدوث حساسية الطعام المتأخرة عند الأفراد، لكن هناك بعض من العوامل والتي لها الدور في تفاقم الأعراض للحساسية، وفيما يأتي نوضح لكم كافة تلك العوامل التي يعتقد أنها تؤدي إلى وجود هذه الحساسية، والتي هي عبارة عن ما يأتي:

  • الالتهابات الطفيليات.
  • السموم البيئية.
  • تناول بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الالتهبات غير الستيرويدية، والمضادات الحيوية.
  • النظام الغذائي الغني بالسكر.
  • الالتهابات الفطرية أو البكتيرية المزمنة.
  • استهلاك الكحول.
  • العوامل الوراثية.
  • التعرض للعلاج الإشعاعي أو الكيميائي.
  • الضغط العصبى.
  • استهلاك المواد الغذائية المصنعة.

شاهد أيضا: تجربتي مع تحليل الحمل بالكلور 

تحليل حساسية الطعام المتاخرة

حيث أن الكشف عن الحساسية للأطعمة يتم من خلال إجراء العديد من التحاليل، والتي تكون هي مختلفة من نوع إلى أخر، ومنها هو لحساسية الطعام المتأخرة، والتي تعتبر هي من المشاكل الصحية التي يعاني منها العديد من الأفراد، وتكون اتجاه أنواع من الأطعمة، وفي هذا السياق سوف نتعرف أكثر عن تحليل حساسية الطعام المتاخرة، وهو كالتالي:

  • الجدير بذكره أن هناك أنواع عديدة من الاختبارات السريرية التي تساعد في الكشف عن هذا المرض.
  • لعل من ضمنها هو اختبار نسبة اللاكتولوز إلى المانيتول في البول، ونسبة (IgA)، كون هذه التحاليل تساعد في تحديد المتسبب بحساسية الطعام المتأخرة.
  • كذلك من المفضل أن يتم ابتعاد المريض عن أنواع معينة من الأطعمة، والتي تساعد في تهيج الجسم، وظهور العديد من الأعراض المختلفة.
  • كما أنها تكون هي مختلفة بعضها عن بعض بناء على نوع المرض.

شاهد أيضا: تجربتي مع كريم بيبانثين الازرق للوجة

تجربتي مع تحليل حساسية الطعام، وخلال هذه السطور تعرفنا بشكل مفصل عن أهم المعلومات عن هذه المشكلة الصحية، والتي تكون هي مختلفة بعضها عن بعض في الأسباب لها، كما أنها تختلف في الأعراض لها، وهنا تعرفنا عن أحد الأنواع، والأسباب له وتختلف بها عن الأنواع الأخرى للحساسية.

تجارب ناجحة قد تهمك

بلا شك إن الاطلاع على تجارب الآخرين تعد من أفضل الطرق التي منها تنهل كافة الخبرات وتتسع رؤيتك لما يدور في الموضوع الذي تود معرفته، لهذا فإننا نقصد ترك جملة واسعة من تجارب ناجحة قد تهمك مدرجة بالجدول التالي:

بدايةً تجربتي مع اعراض الحمل بولدأيضاً تجربتي للحمل بتوأم اولاد
ما هي تجربتي مع دواء libraxتجربتي مع عرق السوس
تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلقإطلع على تجربتي مع نقص المغنيسيوم
كما يوجد تجربتي مع الاجهاضتجربتي مع الحمل بعد الاربعين
تجربتي مع ابر اوزمبككذلك تجربتي مع الحمل الغزلاني
كذلك تجربتي مع الصلاة الإبراهيميةتجربتي مع نقص فيتامين ب 12
تجربتي مع القرفة للاجهاضتعرفي على تجربتي مع جهاز سكارلي
تجربتي بعد ترك العادةتجربتي مع بخاخ افوجين
أضف لها تجربتي مع جفاف المهبل والحملتجربتي في تأخير الدورة
تجربتي مع استئصال الرحموأخيراً تجربتي مع زيادة الرغبة

 

Scroll to Top